للثورة خيارات اخرى
أدى إعلان 22 نوفمبر الدستوري ومن بعده مشروع الدستور في 30 نوفمبر، إلى تصاعد حركة معارضة واسعة رأت، عن حق، أن الوثيقتين مجرد أداتين لتحقيق مصلحة حزبية ضيقة وتكريس لديكتاتورية سياسية لا تسعى إلى تطهير الدولة من عناصر الثورة المضادة ، بل إلى ضرب الحركة الجماهيرية والسياسية التي يعتبرها الرئيس والدائرة الملتفة حوله بمثابة بلطجة وتوقيف لعجلة الإنتاج.
ظل الرئيس على مدى شهور متجاهلا لمطالب الثورة من قصاص وعدل وحرية، بما يتضمنه هذا من تطهير للداخلية والقضاء وإلغاء امتيازات الجيش، في الوقت الذي طارد فيه الإعلام المستقل والمعارضة والحركة الاجتماعية، مستخدما في ذلك نفس مؤسسات النظام القديم ونفس وسائله القمعية و خرج علينا بمشروع دستور يكرس السلطوية ويهدر الحقوق الاقتصادية والاجتماعية بالسيطرة على الدولة والمجتمع من جانب فصيل واحد.
ورغم رفضنا لديكتاتورية جديدة في مصر إلا أننا نرى أن معركتنا لا ينبغي أن تصب أبدا في مصلحة قوى النظام السابق الذين يعارضون الرئاسة الحالية من مواقع معادية للثورة والثوريين. كذلك فإننا نرفض رفضا باتا تدخل المؤسسة العسكرية، في الشؤون السياسية بأي وسيلة من الوسائل.
إن إعلان 22 نوفمبر، من وجهة نظرنا، لا يصب في مصلحة تعميق الثورة وتحقيق مطالباتها، وإن كان يتضمن قرارات مثل تغيير النائب العام وإعادة محاكمة قتلة الشهداء، التي يتبناها الثوار. فذلك كان من الممكن أن يتم دون تحصين قرارات الرئيس ودون تنصيبه ديكتاتورا، بل بتطهير القضاء من خلال إصدار قانون ديمقراطي ثوري للسلطة القضائية مع توسيع نطاق الحريات على كافة الأصعدة.
أما السعي لتمرير دستور صاغته جمعية تأسيسية غير منتخبة مباشرة استقال منها جزء غير يسير من أعضائها اعتراضا على مضمون الدستور الذي لا يحقق حتى الحد الأدنى من آمال الشعب بعد ثورة كبرى، فأقل ما يقال عنه إنه محاولة لدسترة التضييق على الحريات وتقنين عدم التزام الدولة بحقوق الطبقات الكادحة الاجتماعية والاقتصادية.
ولذلك نعلن نحن الموقعين أدناه رفضنا الكامل للإعلان الدستوري ووضعنا من جديد بين خيارين كلاهما مر إما دستور معادي لمطالب الثورة أو إعلان دستوري سلطوي، ونطالب بإسقاط الإعلان الدستوري و صياغة دستور يحقق مطالب الثورة، وذلك بالتوازي مع إعادة هيكلة وتطهير لمؤسسات الدولة وفتح الباب على مصراعيه للحريات السياسية ولحرية الرأي والتعبير.
نضالنا ضد الديكتاتورية أيا كانت مرجعيتها يسعى لأن يؤسس لبديل ثوري مخالف ومناقض سواء لنظام مرسي الذي يعيد إنتاج السلطوية، أو النظام السابق ورجاله وأذنابه. ولذا فهو لن يتأسس أبدا على التحالف مع رجال هذا النظام ومعارضته الشكلية من أمثال عمرو موسى أو السيد البدوي أو سامح عاشور، فهم بالنسبة لنا عدو أصيل سواء عبر المشاركة أو توفير الغطاء السياسي للنظام السابق في جرائمه تحت حكم مبارك وحكم العسكر.
كذلك لن يسعى البديل الثوري الذي نحاول أن نؤسسة إلى ترسيخ الاستقطاب العلماني الديني الذي فرض على مجتمعنا، من قبل قوى علمانية ترى أن هذا الاستقطاب يصب في مصلحتها السياسية، كما يفرض من قبل بعض قوى الإسلام السياسي، لتغازل به جماهيرها، وتحاول من خلاله الحد من الحريات العامة والخاصة. إننا لا نرى أن كل علماني مناهض للسلطوية وحليف للثورة بالضرورة، كما إننا لا نرى أن كل إسلامي سلطوي ومناهض للثورة بالضرورة. بديلنا يسع لكل مناهض للسلطوية ومنحاز للثورة بغض النظر عن مرجعيته.
عاشت الثورة المصرية، عاش الشعب المصري حرا
ولتسقط الديكتاتورية وأنصارها من النظام الماضي والحالي
التوقيعات بالترتيب الأبجدي:
1. أحمد العادلي
2. أحمد إمام عضو المكتب السياسى لحزب مصر القويه وعضو حملة كاذبون
3. أحمد راغب محام وعضو الجماعة الوطنية لحقوق الإنسان
4. أحمد صقر
5. أحمد صلاح
6. أحمد صلاح الدين عوض مدرس بكلية الصيدلة .. جامعة MSA
7. أحمد عبد العليم مترجم وكاتب
8. أحمد غربية
9. أحمد فؤاد نجم شاعر
10. أشرف قناوي مدير برامج مصر بمؤسسة المورد الثقافي
11. أمينة زكي @alienzero مدونة
12. آية كمال عضو أطباء بلاحقوق
13. أيمن حلمي ملحّن ومترجم وناشط ثقافي
14. أيمن عبد المعطي عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
15. باهو عبد الله عضو حزب التحالف
16. بسمة الحسيني مديرة مؤسسة المورد الثقافي
17. بهاء جاهين شاعر وصحفي بجريدة الأهرام
18. تامر موافي مهندس
19. تامر وجيه كاتب صحفي
20. تغريد الدسوقي إعلامية
21. تميم البرغوثي شاعر وأستاذ جامعي
22. جمال عيد الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
23. جمال مناع
24. جيهان شعبان مناضلة اشتراكية
25. حاتم تليمة أستاذ بالجامعة الأمريكية
26. حامد الجندي
27. حبيبة محسن باحثة
28. حسام الرشيدي
29. حليم حنيش محام
30. خالد عادل عضو بحزب التحالف الشعبى الاشتراكى
31. داليا عبد الله
32. دينا سمك صحفية
33. دينا يوسف عضو بحزب التحالف الشعبى الاشتراكى
34. راجي حنا
35. رانيا شاهين زوجة الشهيد طارق عبد اللطيف
36. رشا عبد المنعم كاتبة مسرحية
37. رضوى الشيخ
38. رضوى عاشور أديبة وأستاذة جامعية
39. ريم حسن أستاذ مساعد بكلية الفنون الجميلة جامعة الأسكندرية
40. سارا نور منسقة التخطيط والسفر بمؤسسة المورد الثقافي
41. سارة وفائي عياد
42. سامح البرقي باحث ماجستير في علم الاجتماع
43. سامية جاهين عضو بفرقة الشارع
44. سحر الموجي كاتبة
45. سلمى حسين صحفية
46. سلمى مبارك استاذ مساعد بكلية الآداب جامعة القاهرة
47. سمر الجمل صحفية
48. سناء سيف طالبة
49. سندس شبايك مخرجة مسرح
50. سيد فتحي محام
51. سيد محمود صحفي بالاهرام
52. شادي يوسف مهندس معماري
53. شهير بدر مهندس
54. شيرين غيث
55. الشيماء أحمد طبيبة
56. طارق فهمي
57. طاهر مختار
58. عالية الحسيني طالبة
59. عايدة سيف الدولة أستاذ الطب النفسي جامعة عين شمس
60. علاء عبد الفتاح
61. علي غنيم عضو حملة حاكموهم
62. عماد مبارك ناشط حقوقي
63. عمر الشافعي باحث ومترجم
64. عمرو إمام محام
65. عمرو عبد العليم مهندس
66. غادة شهبندر عضو مجلس إدارة المنظمة المصرية لحقوق الإنسان
67. فاطمة علي
68. ماجدة جادو قيادية بالحزب الاشتراكي المصري
69. ماري دانيال شقيقة الشهيد مينا دانيال
70. محمد إبراهيم روائي
71. محمد العجاتي باحث و المدير التنفيذي لمنتدى البدائل العربي للدراسات
72. محمد حسن محاسب وناشط سياسي
73. محمد شطا عضو حملة حاكموهم – عضو حزب مصر القوية
74. محمد شفيق طبيب وقيادي بحركة أطباء بلا حقوق
75. محمد عثمان مسئول الاتصال السياسى بحزب مصر القويه
76. محمد عطا شقيق الشهيد عصام عطا
77. محمد علي مخرج سينمائي
78. محمد فوزي حسن
79. محمد كلفت
80. محمد مرعي صحفي ومدون
81. مديحة قرقر مهندسة معمارية – عضو اللجنة التنسيقية لحركة كفاية
82. مروة حلمي نائبة مديرة مؤسسة المورد الثقافي
83. مروة دبايح
84. مروة فاروق عضو الأمانة العامة بحزب التحالف الشعبي الاشتراكي
85. مصطفى يوسف مخرج سينمائي
86. معتز الصفتي فنان تشكيلي ومدير أتيلييه الاسكندرية
87. منال عمر أستاذ الطب النفسي
88. منى سيف مؤسس مجموعة لا للمحاكمات العسكرية
89. مها مأمون ناشطة حقوقية
90. مي حجازي
91. نادية كامل مخرجة مستقلة
92. نادية لبيب
93. نشوى زين
94. نشوى عبد التواب صحفية وزوجة الشهيد الشيخ عماد عفت
95. نوارة نجم صحفية
96. هاني عيد
97. هدى أحمد كمال
98. هشام فؤاد صحفي وقيادي بحركة الاشتراكيين الثوريين
99. هيثم محمدين محام عمالي وقيادي بحركة الاشتراكيين الثوريين
100. وائل جمال صحفي
101. وائل قنديل كاتب صحفي
102. وسام رجب مترجمة و مسئول إعلامي بمؤسسة المورد الثقافي
103. ياسر الزيات كاتب صحفي
104. ياسمين موافي
105. يحيى وجدي صحفي بالأخبار
106. ابتهال يونس استاذة جامعية
107. أحمد أبو القاسم صحفي
108. أحمد خالد منسق جودة
109. أحمد محمود محي معيد بكلية طب الأسنان MSA
110. إسماعيل إبراهيم طه رئيس حسابات
111. امينة عبدالله شاعرة
112. إيمان مبروك صحفية
113. جمال حراجى شاعر عامية وصحفى
114. حاتم الوكيل
115. حسن أمين مصور
116. خالد الصاوي ممثل ومدون
117. خالد الفيشاوى كاتب ومترجم
118. خالد طلعت طبيب
119. دينا الخواجه أستاذه جامعيه، كليه الاقتصاد، جامعة القاهرة
120. رباب كساب روائية
121. ربيع وهبه مترجم
122. ريم محسن
123. زين العابدين فؤاد شاعر
124. زين أمين ممثل
125. زينب أبو المجد أستاذة جامعية
126. سماء سليمان باحثة سياسية
127. سيد محمود صحفي
128. شريف صالح كاتب وصحفي
129. صالح راشد محرر
130. صفاء سرور صحفية
131. طارق عبدالله موسيقي وباحث
132. عادل عصمت روائي
133. عادل واسيلي
134. عاطف بطرس العطار استاذ مساعد بقسم دراسات الشرق الاوسط ـ ماربورج ـ المانيا
135. عبدالله ضيف مدير ثقافي
136. علاء نجيب طبيب اسنان
137. عمرو أسعد فنان تشكيلي
138. عمرو عزت باحث
139. فاطمة حمدي مدرسة ومديرة المؤسسة الوطنية
140. فاطمة قنديل كاتبة ، مدرس بكلية الآداب ، جامعة حلوان
141. فاطمه البودي ناشره
142. كريمه منصور كوريوغراف، معت للفن المعاصر
143. محمد الصاوي مخرج
144. محمد خالد ناشط ثقافى
145. محمد عبد الخالق سيناريست ومخرج
146. محمد عبد العال طبيب
147. محمد عبد العزيز محام وناشط حقوقي
148. محمد فتحى عبد المعز عضو بالحزب المصرى الديمقراطى
149. محمد مالك
150. محمود عبد الفتاح محامي وباحث
151. محمود ممدوح محاسب
152. مرسيل وديع إعلامية
153. مهند علي اعلامي
154. مؤمن المحمدي كاتب
155. ميرال الطحاوي روائية
156. ميريت بكير شقيقة الشهيد زياد بكير
157. نايرة سعد الدين عجة استشاري تنمية
158. نشوة الأزهري مترجمة
159. نهى رضوان أستاذة بجامعة كاليفورنيا
160. نورا يونس صحفية
161. هالة القوصي فنانة تشكيلية
162. هالة محرز طبيبة
163. هند ابووافيه محاميه
164. ياسر عفيفي مدرس
165. ياسر علام مسرحي وأكاديمي
166. بكر الجلاس مصمم جرافيكي
167. سوزان فياض طبيبة
168. محمد القصاص قيادي بحزب التيار المصري
169_ أيمن حبنه صحفى بجريدة المسائية دار أخبار اليوم
أدى إعلان 22 نوفمبر الدستوري ومن بعده مشروع الدستور في 30 نوفمبر، إلى تصاعد حركة معارضة واسعة رأت، عن حق، أن الوثيقتين مجرد أداتين لتحقيق مصلحة حزبية ضيقة وتكريس لديكتاتورية سياسية لا تسعى إلى تطهير الدولة من عناصر الثورة المضادة ، بل إلى ضرب الحركة الجماهيرية والسياسية التي يعتبرها الرئيس والدائرة الملتفة حوله بمثابة بلطجة وتوقيف لعجلة الإنتاج.
ظل الرئيس على مدى شهور متجاهلا لمطالب الثورة من قصاص وعدل وحرية، بما يتضمنه هذا من تطهير للداخلية والقضاء وإلغاء امتيازات الجيش، في الوقت الذي طارد فيه الإعلام المستقل والمعارضة والحركة الاجتماعية، مستخدما في ذلك نفس مؤسسات النظام القديم ونفس وسائله القمعية و خرج علينا بمشروع دستور يكرس السلطوية ويهدر الحقوق الاقتصادية والاجتماعية بالسيطرة على الدولة والمجتمع من جانب فصيل واحد.
ورغم رفضنا لديكتاتورية جديدة في مصر إلا أننا نرى أن معركتنا لا ينبغي أن تصب أبدا في مصلحة قوى النظام السابق الذين يعارضون الرئاسة الحالية من مواقع معادية للثورة والثوريين. كذلك فإننا نرفض رفضا باتا تدخل المؤسسة العسكرية، في الشؤون السياسية بأي وسيلة من الوسائل.
إن إعلان 22 نوفمبر، من وجهة نظرنا، لا يصب في مصلحة تعميق الثورة وتحقيق مطالباتها، وإن كان يتضمن قرارات مثل تغيير النائب العام وإعادة محاكمة قتلة الشهداء، التي يتبناها الثوار. فذلك كان من الممكن أن يتم دون تحصين قرارات الرئيس ودون تنصيبه ديكتاتورا، بل بتطهير القضاء من خلال إصدار قانون ديمقراطي ثوري للسلطة القضائية مع توسيع نطاق الحريات على كافة الأصعدة.
أما السعي لتمرير دستور صاغته جمعية تأسيسية غير منتخبة مباشرة استقال منها جزء غير يسير من أعضائها اعتراضا على مضمون الدستور الذي لا يحقق حتى الحد الأدنى من آمال الشعب بعد ثورة كبرى، فأقل ما يقال عنه إنه محاولة لدسترة التضييق على الحريات وتقنين عدم التزام الدولة بحقوق الطبقات الكادحة الاجتماعية والاقتصادية.
ولذلك نعلن نحن الموقعين أدناه رفضنا الكامل للإعلان الدستوري ووضعنا من جديد بين خيارين كلاهما مر إما دستور معادي لمطالب الثورة أو إعلان دستوري سلطوي، ونطالب بإسقاط الإعلان الدستوري و صياغة دستور يحقق مطالب الثورة، وذلك بالتوازي مع إعادة هيكلة وتطهير لمؤسسات الدولة وفتح الباب على مصراعيه للحريات السياسية ولحرية الرأي والتعبير.
نضالنا ضد الديكتاتورية أيا كانت مرجعيتها يسعى لأن يؤسس لبديل ثوري مخالف ومناقض سواء لنظام مرسي الذي يعيد إنتاج السلطوية، أو النظام السابق ورجاله وأذنابه. ولذا فهو لن يتأسس أبدا على التحالف مع رجال هذا النظام ومعارضته الشكلية من أمثال عمرو موسى أو السيد البدوي أو سامح عاشور، فهم بالنسبة لنا عدو أصيل سواء عبر المشاركة أو توفير الغطاء السياسي للنظام السابق في جرائمه تحت حكم مبارك وحكم العسكر.
كذلك لن يسعى البديل الثوري الذي نحاول أن نؤسسة إلى ترسيخ الاستقطاب العلماني الديني الذي فرض على مجتمعنا، من قبل قوى علمانية ترى أن هذا الاستقطاب يصب في مصلحتها السياسية، كما يفرض من قبل بعض قوى الإسلام السياسي، لتغازل به جماهيرها، وتحاول من خلاله الحد من الحريات العامة والخاصة. إننا لا نرى أن كل علماني مناهض للسلطوية وحليف للثورة بالضرورة، كما إننا لا نرى أن كل إسلامي سلطوي ومناهض للثورة بالضرورة. بديلنا يسع لكل مناهض للسلطوية ومنحاز للثورة بغض النظر عن مرجعيته.
عاشت الثورة المصرية، عاش الشعب المصري حرا
ولتسقط الديكتاتورية وأنصارها من النظام الماضي والحالي
التوقيعات بالترتيب الأبجدي:
1. أحمد العادلي
2. أحمد إمام عضو المكتب السياسى لحزب مصر القويه وعضو حملة كاذبون
3. أحمد راغب محام وعضو الجماعة الوطنية لحقوق الإنسان
4. أحمد صقر
5. أحمد صلاح
6. أحمد صلاح الدين عوض مدرس بكلية الصيدلة .. جامعة MSA
7. أحمد عبد العليم مترجم وكاتب
8. أحمد غربية
9. أحمد فؤاد نجم شاعر
10. أشرف قناوي مدير برامج مصر بمؤسسة المورد الثقافي
11. أمينة زكي @alienzero مدونة
12. آية كمال عضو أطباء بلاحقوق
13. أيمن حلمي ملحّن ومترجم وناشط ثقافي
14. أيمن عبد المعطي عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
15. باهو عبد الله عضو حزب التحالف
16. بسمة الحسيني مديرة مؤسسة المورد الثقافي
17. بهاء جاهين شاعر وصحفي بجريدة الأهرام
18. تامر موافي مهندس
19. تامر وجيه كاتب صحفي
20. تغريد الدسوقي إعلامية
21. تميم البرغوثي شاعر وأستاذ جامعي
22. جمال عيد الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
23. جمال مناع
24. جيهان شعبان مناضلة اشتراكية
25. حاتم تليمة أستاذ بالجامعة الأمريكية
26. حامد الجندي
27. حبيبة محسن باحثة
28. حسام الرشيدي
29. حليم حنيش محام
30. خالد عادل عضو بحزب التحالف الشعبى الاشتراكى
31. داليا عبد الله
32. دينا سمك صحفية
33. دينا يوسف عضو بحزب التحالف الشعبى الاشتراكى
34. راجي حنا
35. رانيا شاهين زوجة الشهيد طارق عبد اللطيف
36. رشا عبد المنعم كاتبة مسرحية
37. رضوى الشيخ
38. رضوى عاشور أديبة وأستاذة جامعية
39. ريم حسن أستاذ مساعد بكلية الفنون الجميلة جامعة الأسكندرية
40. سارا نور منسقة التخطيط والسفر بمؤسسة المورد الثقافي
41. سارة وفائي عياد
42. سامح البرقي باحث ماجستير في علم الاجتماع
43. سامية جاهين عضو بفرقة الشارع
44. سحر الموجي كاتبة
45. سلمى حسين صحفية
46. سلمى مبارك استاذ مساعد بكلية الآداب جامعة القاهرة
47. سمر الجمل صحفية
48. سناء سيف طالبة
49. سندس شبايك مخرجة مسرح
50. سيد فتحي محام
51. سيد محمود صحفي بالاهرام
52. شادي يوسف مهندس معماري
53. شهير بدر مهندس
54. شيرين غيث
55. الشيماء أحمد طبيبة
56. طارق فهمي
57. طاهر مختار
58. عالية الحسيني طالبة
59. عايدة سيف الدولة أستاذ الطب النفسي جامعة عين شمس
60. علاء عبد الفتاح
61. علي غنيم عضو حملة حاكموهم
62. عماد مبارك ناشط حقوقي
63. عمر الشافعي باحث ومترجم
64. عمرو إمام محام
65. عمرو عبد العليم مهندس
66. غادة شهبندر عضو مجلس إدارة المنظمة المصرية لحقوق الإنسان
67. فاطمة علي
68. ماجدة جادو قيادية بالحزب الاشتراكي المصري
69. ماري دانيال شقيقة الشهيد مينا دانيال
70. محمد إبراهيم روائي
71. محمد العجاتي باحث و المدير التنفيذي لمنتدى البدائل العربي للدراسات
72. محمد حسن محاسب وناشط سياسي
73. محمد شطا عضو حملة حاكموهم – عضو حزب مصر القوية
74. محمد شفيق طبيب وقيادي بحركة أطباء بلا حقوق
75. محمد عثمان مسئول الاتصال السياسى بحزب مصر القويه
76. محمد عطا شقيق الشهيد عصام عطا
77. محمد علي مخرج سينمائي
78. محمد فوزي حسن
79. محمد كلفت
80. محمد مرعي صحفي ومدون
81. مديحة قرقر مهندسة معمارية – عضو اللجنة التنسيقية لحركة كفاية
82. مروة حلمي نائبة مديرة مؤسسة المورد الثقافي
83. مروة دبايح
84. مروة فاروق عضو الأمانة العامة بحزب التحالف الشعبي الاشتراكي
85. مصطفى يوسف مخرج سينمائي
86. معتز الصفتي فنان تشكيلي ومدير أتيلييه الاسكندرية
87. منال عمر أستاذ الطب النفسي
88. منى سيف مؤسس مجموعة لا للمحاكمات العسكرية
89. مها مأمون ناشطة حقوقية
90. مي حجازي
91. نادية كامل مخرجة مستقلة
92. نادية لبيب
93. نشوى زين
94. نشوى عبد التواب صحفية وزوجة الشهيد الشيخ عماد عفت
95. نوارة نجم صحفية
96. هاني عيد
97. هدى أحمد كمال
98. هشام فؤاد صحفي وقيادي بحركة الاشتراكيين الثوريين
99. هيثم محمدين محام عمالي وقيادي بحركة الاشتراكيين الثوريين
100. وائل جمال صحفي
101. وائل قنديل كاتب صحفي
102. وسام رجب مترجمة و مسئول إعلامي بمؤسسة المورد الثقافي
103. ياسر الزيات كاتب صحفي
104. ياسمين موافي
105. يحيى وجدي صحفي بالأخبار
106. ابتهال يونس استاذة جامعية
107. أحمد أبو القاسم صحفي
108. أحمد خالد منسق جودة
109. أحمد محمود محي معيد بكلية طب الأسنان MSA
110. إسماعيل إبراهيم طه رئيس حسابات
111. امينة عبدالله شاعرة
112. إيمان مبروك صحفية
113. جمال حراجى شاعر عامية وصحفى
114. حاتم الوكيل
115. حسن أمين مصور
116. خالد الصاوي ممثل ومدون
117. خالد الفيشاوى كاتب ومترجم
118. خالد طلعت طبيب
119. دينا الخواجه أستاذه جامعيه، كليه الاقتصاد، جامعة القاهرة
120. رباب كساب روائية
121. ربيع وهبه مترجم
122. ريم محسن
123. زين العابدين فؤاد شاعر
124. زين أمين ممثل
125. زينب أبو المجد أستاذة جامعية
126. سماء سليمان باحثة سياسية
127. سيد محمود صحفي
128. شريف صالح كاتب وصحفي
129. صالح راشد محرر
130. صفاء سرور صحفية
131. طارق عبدالله موسيقي وباحث
132. عادل عصمت روائي
133. عادل واسيلي
134. عاطف بطرس العطار استاذ مساعد بقسم دراسات الشرق الاوسط ـ ماربورج ـ المانيا
135. عبدالله ضيف مدير ثقافي
136. علاء نجيب طبيب اسنان
137. عمرو أسعد فنان تشكيلي
138. عمرو عزت باحث
139. فاطمة حمدي مدرسة ومديرة المؤسسة الوطنية
140. فاطمة قنديل كاتبة ، مدرس بكلية الآداب ، جامعة حلوان
141. فاطمه البودي ناشره
142. كريمه منصور كوريوغراف، معت للفن المعاصر
143. محمد الصاوي مخرج
144. محمد خالد ناشط ثقافى
145. محمد عبد الخالق سيناريست ومخرج
146. محمد عبد العال طبيب
147. محمد عبد العزيز محام وناشط حقوقي
148. محمد فتحى عبد المعز عضو بالحزب المصرى الديمقراطى
149. محمد مالك
150. محمود عبد الفتاح محامي وباحث
151. محمود ممدوح محاسب
152. مرسيل وديع إعلامية
153. مهند علي اعلامي
154. مؤمن المحمدي كاتب
155. ميرال الطحاوي روائية
156. ميريت بكير شقيقة الشهيد زياد بكير
157. نايرة سعد الدين عجة استشاري تنمية
158. نشوة الأزهري مترجمة
159. نهى رضوان أستاذة بجامعة كاليفورنيا
160. نورا يونس صحفية
161. هالة القوصي فنانة تشكيلية
162. هالة محرز طبيبة
163. هند ابووافيه محاميه
164. ياسر عفيفي مدرس
165. ياسر علام مسرحي وأكاديمي
166. بكر الجلاس مصمم جرافيكي
167. سوزان فياض طبيبة
168. محمد القصاص قيادي بحزب التيار المصري
169_ أيمن حبنه صحفى بجريدة المسائية دار أخبار اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق