الأحد، 21 أكتوبر 2012

البدوى: الاخوان يعشقون الانفراد بالسلطة وهم أعداء تاريخيون للوفد

الإخوان يعشقون الانفراد بالسلطة وهم أعداء تاريخيون للوفد



البدوى: الإخوان يعشقون الانفراد بالسلطة وهم أعداء تاريخيون للوفد .



شن رئيس حزب الوفد الدكتور السيد البدوى، هجوما حادا على جماعة الإخوان المسلمين، وقال إنها فصيل يعشق الانفراد بالسلطة، وهو ما ظهر جليا بعد وصولهم إلى قمة السلطة،...مؤكدا أن هذا النزوع إلى السلطة كان سببا فى العداء التاريخى بين الوفد والجماعة.



وأضاف البدوى أن العداء التاريخى بين الوفد والجماعة يعود إلى أن الإخوان يدركون أن حزب الوفد هو المنافس الأقوى لهم على الساحة السياسية، ويدركون قدرة الوفد وحجمه، وهم بذلك «يعادون فئة كبيرة من الشعب التى تعشق الوفد وتقدر جهاده وتاريخه الطويل والنضالى عبر التاريخ منذ النحاس باشا وحتى الآن».



واستنكر البدوى الاتهامات التى وجهتها جريدة حزب الحرية والعدالة لبعض القنوات الفضائية، ومن بينها قناة الحياة التى يملكها، بأنها أهانت الرئيس، وتحاول إعاقة مسيرته، متهما الجريدة بممارسة الدور نفسه الذى كانت تمارسه صحف الحزب الوطنى، من خلال «الإرهاب الفكرى واختلاق أخبار لا أصل لها فى الواقع»، مشيرا إلى أن التليفزيون المصرى يتبع سياسة «اللى يجوز أمى اقوله يا عمى»، ويصر على مسايرة مؤسسة الرئاسة والحكم، التى يمثلها الإخوان المسلمون، و«هو نفس ما كان يحدث كربونيا فى عهد المخلوع مبارك، ليستمر الإعلام المصرى فى تخليه عن آداب وأخلاقيات المهنة».



وأكد البدوى، خلال احتفال لجنة الوفد بالغربية، مساء الجمعة، بالعيد القومى وأعياد أكتوبر المجيدة، وعقد مؤتمرا شعبيا حاشدا بقرية صان الحجر مركز بسيون، أن الجمعية التأسيسية لوضع الدستور انتهت



من 90% من مواد الدستور، موضحا أن ما تم الاتفاق عليه يصل بنا إلى أفضل المواد فى الدساتير العالمية، ضاربا المثل بمادة حق أصحاب الديانات فى الاحتكام لشرائعهم، وتقليص سلطات وصلاحيات الرئيس.



إلا أن رئيس حزب الوفد عاد ليؤكد عدم رضائه التام عن تشكيل الجمعية التأسيسية، المنقسمة لنصفين، على حد وصفه، أحدها يمثل التيار المدنى، والآخر يمثل التيار الإسلامى. وهدد البدوى بالضغط لحل الجمعية التأسيسية فى حالة مخالفتها لما اتفقت عليه القوى الشعبية والسياسية، وخرجت عن آمال وطموحات الشعب المصرى، وحاولت التلاعب بمواد الدستور لتحقيق أهداف بعيدة عن صالح المصريين.



ودافع البدوى عن موقف حزبه من قضية النائب العام، مؤكدا أن النائب العام هو «الممثل الأول للسلطة القضائية، والمحامى الأول عن الشعب ومن أجل هذا دافع عنه شبابنا وتوجهوا لحمايته ككيان وهيئة، وليس لشخصه لأن سقوطه يعنى سقوط الشعب كله وضياع هيبته».



مشيرا إلى هذا الموقف «يتسق مع مواقف الوفد ومبادئه الراسخة عبر التاريخ من احترام وتقدير للسلطة القضائية ودفاعه المستميت عن القضاء باعتباره الحصن الأخير والأهم والضامن للحريات فى مصر».



نقلا عن الشروق

.

للعام الثالث على التوالي وبالتعاون بين القطاعين العام والخاص ومنظمات المجتمع المدني


مصر تحتفل باليوم العالمي لغسل اليدين بمشاركة 80 دولة حول العالم

لايفبوي تطلق المبادرة بمشاركة كل من الهيئة العامة للتأمين الصحي ووزارتي الصحة والتربية والتعليم ولفيف من الأطباء والفنانين



القاهرة- 15 أكتوبر 2012: للعام الثالث على التوالي، احتفلت مصر باليوم العالمي لغسل اليدين لتدخل بذلك ركب 80 دولة حول العالم تحتفل بهذا اليوم بصفة منتظمة. وقد أقيم الاحتفال هذا العام بساقية الصاوي بالتعاون بين القطاع العام ممثلاً في هيئة التأمين الصحي ووزارتي الصحة والتربية والتعليم -حيث تشارك الأخيرة في الحدث لأول مرة. هذا بالإضافة إلى لفيف من الأطباء والفنانين ممن يؤمنون أن الوقاية خير من العلاج وأن غسل اليدين بالماء والصابون يمكن أن يمثل خط الدفاع الأول ضد العديد من الأمراض والأوبئة.



كما تشارك جمعية صناع الحياة لأول مرة في هذا اليوم العالمي حيث تأتي المشاركة ضمن أهداف الجمعية التي تسعى فيها للمشاركة في إحداث نهضة شاملة في كافة مجالات الحياة لتنمية المجتمع. وتتضمن النشاطات التي قامت بها الجمعية عدد من الأنشطة التوعوية و التي تهدف إلى وترسيخ عادة غسل اليدين وتأصيل ثقافة النظافة الشخصية و ذلك في عشرين محافظة بمختلف أنحاء الجمهورية.



وتأخذ مشاركة مصر في الاحتفال باليوم العالمي لغسل اليدين هذا العام توجهاً خاصاً حيث تؤكد تلك المشاركة على دخول مصر في عهد جديد يولي الاهتمام الأول للوقاية من الأمراض والحفاظ على صحة النشيء من خلال عادة بسيطة وهي غسل اليدين بالماء والصابون حيث تعتبر هذه العادة أكثر التدابير ‏الصحية فعالية والأقل من حيث التكلفة و تمثل خط دفاع منيع ضد العديد من الأمراض والتي نذكر منها الإسهال والالتهاب الرئوي والانفلونزا بأنواعها المختلفة.

وقد صرح السيد باسم عياد – مدير عام التسويق لقطاع العناية الشخصية بيونيليفر مشرق- قائلاً " إننا في يونيليفر نحرص دائماً على المشاركة في المبادرات العالمية التي من شأنها تقديم مفاهيماً جديدة للشعب المصري على كافة المستويات. ولعل مبادرة رعاية الاحتفال باليوم العالمي لغسل اليدين في مصر هو تقليد سنوي تحرص عليه شركة يونيليفر لإرساء مفاهيم النظافة الشخصية لدى الطفل المصري ومشاركة العالم في هذا الحدث. ولعل المشاركة في اليوم العالمي لغسل اليدين هي أحد توجهات المجموعة لتأصيل هذه العادة البسيطة التي لو اتبعناها بانتظام لحمينا أنفسنا من العديد من الأمراض التي علاوة على خطورتها تكلف خزانة الدولة الملايين من الجنيهات وتؤثر على إنتاجياتنا في شتى المجالات" .





كما أضاف السيد منير الجزايرلي - مدير تسويق قطاع الصابون " إن لايف بوي هو الصابون الأول عالميا في مجال مكافحة البكتريا ويعد الهدف الأساسى للمنتج هو توفير الحماية لملايين الأشخاص حول العالم من خلال أنشطة و برامج توعوية تضع أسس لمفاهيم النظافة الشخصية والإهتمام بالصحة العامة، و في إطار مسئوليتنا الإجتماعية، يستهدف برنامج لايف بوى لتوعية أطفال المدارس الوصول لأكثر من 600 ألف طفل بنهاية عام 2012 بالمدارس و الأندية في مصر".

لقد نجحت شركة يونيليفر خلال العشرون عاماً الماضية في تقديم العديد من المبادرات البناءة التي من شأنها خدمة المجتمع حيث قامت الشركة بمجموعة من البرامج التوعوية لتحفيز طلبة المدارس على الإهتمام بنظافة الأسنان وغسل اليدين مستهدفين أكثر من ٢٠ مليون طفل في مصر والمشرق العربي. كما تقوم يونيليفر برعاية أحد أهم الأحداث العلمية كل عام، وهي جائزة يونيليفر للبحث العلمي ،حيث تقدم لأحسن بحث غذائي في مصر بالتعاون مع جامعة الإسكندرية و الجمعية العلمية للصناعات الغذائية.

ومن جانبها، صرحت الدكتورة منى لطفي- مديرة الإدارة العامة للجودة بالإدارة العامة للتأمين الصحي "أشعر بالفخر لمشاركتي اليوم في هذا اليوم العالمي البناء الذي ساهم على مدار السنتين الماضيتين بالفعل في تغيير ثقافة الوعي الصحي لدى الشعب المصري خاصة لدى الأطفال. إن غسل اليدين يجب أن تكون جزءا أساسيا في عاداتنا وسلوكياتنا اليومية كونها السبيل الآمن للوقاية ولتجنب الكثير من الأمراض المعدية والطفيلية والحد من حالات الإسهال المصاحبة للكثير من الاطفال."

في حين قال محمد السروجي - مدير عام العلاقات العامة و المستشار الاعلامى لوزير التربية و التعليم " إن مشاركة الوزارة هذا العام في اليوم العالمي لغسل اليدين يأتي في السياق الطبيعي لدعم الوزارة لكل السلوكيات و الممارسات الحضارية التي تتصل بالصحة و التعليم سواء بسواء و قد أكد الواقع إن انتشار العدوى للعديد من الأمراض و الأوبئة يأتي في المقام الأول للممارسات غير الصحية خاصة في أمور النظافة الشخصية و العامة.ولطالما أكدت الوزارة من خلال النشرات الدورية و التعليمات لأكثر من 46 ألف مدرسة على الاهتمام بهذه العادة الحميدة وهى( غسل اليدين) كسلوك حضاري و نمط صحي تدعو له الأديان السماوية الثلاث."

يذكر أن اليوم العالمي لغسل اليدين يقام برعاية منظمة اليونسيف منذ عام 2008 بمشاركة ما يقرب من 80 دولة حول العالم في حين تشارك مصر في الاحتفال بهذا اليوم هذا العام للعام الثالث على التوالي. ويتضمن الاحتفال عدد من الأنشطة الترفيهية التي من شأنها تحفيز أطفال المدارس على الاهتمام بهذه العادة الصحية ليكونوا سفراء المستقبل أينما كانوا ويروجوا لاتباع هذه العادة الصحية الهامة التي ترسخ مفهوم النظافة البدنية وتقلل معدلات الإصابة بالأمراض.







نبذة عن اليوم العالمي لغسل اليدين:

يرجع تاريخ انطلاق الحملة عالمياً إلى عام 2008 أثناء الاحتفال السنوي بالأسبوع العالمي للمياه والذي انعقد في ستوكهولم من 17-23 أغسطس وشهد إقامة الشراكة العالمية بين القطاعين العام والخاص لغسل اليدين Global Public Private Partnership for Handwashing (PPPHW). واحتفل العالم باليوم العالمي لغسل اليدين للمرة الأولى في الخامس عشر من أكتوبر 2008 وهو اليوم الذي اختارته الجمعية العامة للأمم المتحدة تزامنا مع إعلان الأمم المتحدة عام 2008 عاماً دولياً للصرف الصحي.وقد جرى التركيز في اليوم العالمي لغسل اليدين على أطفال المدارس.

نبذة عن منتج لايفبوي :

إن منتج لايفبوي هو واحد من أقدم منتجات شركة يونيليفر وهو ذلك المنتج الذي ولد عالمياً بل ويعد الأوسع إنتشاراً على مستوى العالم . واليوم يستخدم أكثر من مليار وستمائة مليون شخص حول العالم منتجات لايفبوي لتحميهم من الجراثيم. يعد لايفبوي من أول ماركات الصابون العالمية التي وصلت إلى إفريقيا، حيث تم تصديرها من المملكة المتحدة إلى جنوب أفريقيا في أواخر القرن التاسع عشر.



إن هدف لايفبوي الأساسي هو أن يمنح ملايين الأشخاص حول العالم الإحساس بالأمان وذلك بتحقيق كافة احتياجاتهم وطموحاتهم فيما يتعلق بالنظافة الشخصية والصحة العامة. إن لايفبوي ليست مجرد ماركة عالمية ولكنه منتج له مسئولية إجتماعية يهدف إلى منح المجتمعات حياة أكثر نظافة وصحة وحيوية.











السبت، 13 أكتوبر 2012

زمن العجائب

ظلمنا فى عهد حسنى مبارك وايضا ظلمنا فى عهد الثورة فنحن فى اخبار اليوم نلقى من الادراة تعسف وتمييز بيننا وبين الزملاء فى الاخبار رغم اننا ابناء مؤسسة واحدة بحكم القانون فين حقنا فى صندوق الزمالة؟ فين حقنا فى مكان امن نمارس فية عملنا بدلا من مقر جاردن سيتى المملوك للشركة القومية للتوزيع وغير الادمى؟ فين مقومات العمل الصحفى المتوفرة لنا من تليفونات ومصورين وسيارات؟ فين توزيع المسائية والدعايا لها وطباعتها مساءا مثل اى جورنال مسائى؟ ما يحدث هو مؤمراة لغلق المسائية وحسبنا الله ونعم الوكيل......




الفساد يعصف بمدارس القاهرة

صورة

قائمة المدونات الإلكترونية